القراءات:
، ابن كثير وأبو عمرو، وعاصم : (يغل) بفتح الياء وضم الغين، والباقون بعكسه.
(ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله) : روي عن هشام عن باختلاف عنه: الياء في (تحسبن) ، وهو ضعيف، والباقون: بالتاء. ابن عامر
وشدد التاء من (قتلوا) ، وكذلك: (قد خسر الذين قتلوا) في [ ص: 161 ] (الأنعام) [140]، وشدد (لو أطاعونا ما قتلوا) [آل عمران: 168]: هشام عن ابن عامر ، وشدد (وقاتلوا وقتلوا) [آل عمران: 195]: ابن عامر ، ابن كثير ، وكذلك (ثم قتلوا أو ماتوا) في (الحج) [58]، وخفف الباقون الجميع. وابن عامر
(وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين) : قرأ : بكسر الهمزة، وفتح الباقون. الكسائي
: (ولا يحزنك) بضم الياء وكسر الزاي، وكذلك ما أشبهه في كل القرآن، إلا قوله: نافع لا يحزنهم الفزع الأكبر [الأنبياء: 103]; فإنه بفتح الياء وضم الزاي، وكذلك قرأ سائر القراء في جميع القرآن.
: بالتاء فيهما، حمزة والباقون: بالياء. (ولا يحسبن الذين كفروا) ، (ولا يحسبن الذين يبخلون) :
فأما (لا يحسبن الذين يفرحون بما أتوا) [آل عمران: 188]; فقرأه ، عاصم ، وحمزة : بتاء، والباقون: بياء، وأما (فلا تحسبنهم) [آل عمران: 188]; فقرأه والكسائي ، وأبو عمرو: بياء وضم الباء، والباقون: بتاء وفتح الباء. ابن كثير
(حتى يميز الخبيث) : ، حمزة : (يميز) من (ميز) ، وكذلك في(الأنفال) ، والباقون: (يميز) من (ماز) . [ ص: 162 ] والكسائي
، ابن كثير (بما يعملون خبير) بياء، والباقون: بتاء. وأبو عمرو: