; لأن شهادة هؤلاء لا تقبل والقضاء أعظم من الشهادة ولا يولى أحد من ولا يولى القضاء أعمى ولا محدود في قذف [ ص: 110 ] ولا مكاتب ولا عبد يسعى في شيء من قيمته أهل الذمة شيئا من أمر القضاء كتابة ولا مسائله لظهور الخيانة منهم في أمور الدين والسعي في إفساده على المسلمين .