آ. (17) قوله : ثم كان : لتراخي الإيمان وتباعده في الرتبة والفضيلة عن العتق والصدقة، لا في الوقت، لأن الإيمان هو السابق ولا يثبت عمل إلا به، قاله . وقيل: المعنى على: ثم كان في عاقبة أمره من الذين وافوا الموت على الإيمان لأن الموافاة عليه شرط في الانتفاع بالطاعات. وقيل: التراخي في الذكر. وتقدم تفسيره. الزمخشري