nindex.php?page=treesubj&link=844_23465_30513_34100_34134_34148_34290nindex.php?page=tafseer&surano=14&ayano=31قل لعبادي الذين آمنوا يقيموا الصلاة وينفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلال   .

[31] nindex.php?page=tafseer&surano=14&ayano=31قل لعبادي الذين آمنوا قرأ nindex.php?page=showalam&ids=16447ابن عامر، nindex.php?page=showalam&ids=15760وحمزة، nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي، وروح عن nindex.php?page=showalam&ids=17379يعقوب: (لعبادي) بإسكان الياء، والباقون: بفتحها.

nindex.php?page=tafseer&surano=14&ayano=31يقيموا الصلاة أي: الصلوات الخمس.

nindex.php?page=tafseer&surano=14&ayano=31وينفقوا مما رزقناهم سرا صدقة التنفل.

nindex.php?page=tafseer&surano=14&ayano=31وعلانية الزكاة المفروضة، ونصبهما على المصدر؛ أي: إنفاق سر وعلانية، وقوله: (يقيموا) قالت فرقة من النحويين: جزمه بإضمار لام الأمر، وقالت فرقة: وهو فعل مضارع يبنى لما كان في معنى فعل الأمر، لأن المراد: أقيموا.

nindex.php?page=tafseer&surano=14&ayano=31من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلال مخالة؛ أي: مصادقة. قرأ nindex.php?page=showalam&ids=16456ابن كثير، nindex.php?page=showalam&ids=12114وأبو عمرو، nindex.php?page=showalam&ids=17379ويعقوب: (لا بيع)، (ولا خلال) بالفتح وعدم التنوين، والباقون: بالرفع والتنوين.

nindex.php?page=treesubj&link=844_23465_30513_34100_34134_34148_34290nindex.php?page=tafseer&surano=14&ayano=31قُلْ لِعِبَادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا يُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلانِيَةً مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خِلالٌ   .

[31] nindex.php?page=tafseer&surano=14&ayano=31قُلْ لِعِبَادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا قَرَأَ nindex.php?page=showalam&ids=16447ابْنُ عَامِرٍ، nindex.php?page=showalam&ids=15760وَحَمْزَةُ، nindex.php?page=showalam&ids=15080وَالْكِسَائِيُّ، وَرَوْحٌ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=17379يَعْقُوبَ: (لِعِبَادِي) بِإِسْكَانِ الْيَاءِ، وَالْبَاقُونَ: بِفَتْحِهَا.

nindex.php?page=tafseer&surano=14&ayano=31يُقِيمُوا الصَّلاةَ أَيِ: الصَّلَوَاتِ الْخَمْسَ.

nindex.php?page=tafseer&surano=14&ayano=31وَيُنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا صَدَقَةَ التَّنَفُّلِ.

nindex.php?page=tafseer&surano=14&ayano=31وَعَلانِيَةً الزَّكَاةَ الْمَفْرُوضَةَ، وَنَصْبُهُمَا عَلَى الْمَصْدَرِ؛ أَيْ: إِنْفَاقَ سِرٍّ وَعَلَانِيَةٍ، وَقَوْلُهُ: (يُقِيمُوا) قَالَتْ فِرْقَةٌ مِنَ النَّحْوِيِّينَ: جَزْمُهُ بِإِضْمَارِ لَامِ الْأَمْرِ، وَقَالَتْ فِرْقَةٌ: وَهُوَ فِعْلٌ مُضَارِعٌ يُبْنَى لَمَّا كَانَ فِي مَعْنَى فِعْلِ الْأَمْرِ، لِأَنَّ الْمُرَادَ: أَقِيمُوا.

nindex.php?page=tafseer&surano=14&ayano=31مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خِلالٌ مُخَالَّةٌ؛ أَيْ: مُصَادَقَةٌ. قَرَأَ nindex.php?page=showalam&ids=16456ابْنُ كَثِيرٍ، nindex.php?page=showalam&ids=12114وَأَبُو عَمْرٍو، nindex.php?page=showalam&ids=17379وَيَعْقُوبُ: (لَا بَيْعَ)، (وَلَا خِلَالَ) بِالْفَتْحِ وَعَدَمِ التَّنْوِينِ، وَالْبَاقُونَ: بِالرَّفْعِ وَالتَّنْوِينِ.