، ماض في حكمك عدل ، في قضاؤك أسألك ، بكل اسم هو لك ، سميت به نفسك أو أنزلته في ، كتابك ، أو علمته أحدا من خلقك ، أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري ، وجلاء غمي وذهاب حزني وهمي . قال صلى الله عليه وسلم : ما أصاب أحدا حزن فقال ذلك إلا أذهب الله همه وأبدله ، مكانه فرحا ، فقيل له : يا رسول الله أفلا نتعلمها ؟ فقال صلى الله عليه وسلم بلى : ينبغي لمن سمعها أن يتعلمها . وإذا أصابك هم فقل : اللهم إني عبدك ، وابن عبدك ، وابن أمتك ، ناصيتي بيدك