ولا يأتيها في المحيض ، ولا بعد انقضائه وقبل الغسل فهو ، محرم بنص الكتاب وقيل إن ذلك يورث الجذام في الولد وله أن إذ حرم غشيان الحائض ; لأجل الأذى والأذى غير المأتى دائم فهو أشد تحريما من إتيان الحائض . يستمتع بجميع بدن الحائض ، ولا يأتيها في غير المأتى
وقوله ، تعالى فأتوا حرثكم أنى شئتم أي أي وقت شئتم