الرابع : ولا يخفي منه شيئا ، فقد أن يصدق في سعر الوقت ونهى عن النجش . نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن تلقي الركبان
أما تلقي الركبان فهو : أن يستقبل الرفقة ويتلقى المتاع ويكذب في سعر البلد فقد قال صلى الله عليه وسلم : وهذا الشراء منعقد ولكنه إن ظهر كذبه ثبت للبائع الخيار ، وإن كان صادقا ففي الخيار خلاف لتعارض عموم الخبر مع زوال التلبيس
لا تتلقوا الركبان ، ومن تلقاها فصاحب السلعة بالخيار بعد أن يقدم السوق