آ. (2) قوله : إن الإنسان : المراد به العموم بدليل الاستثناء منه، وهو من جملة أدلة العموم. وقرأ العامة "لفي خسر" بسكون السين. وزيد بن علي وابن هرمز في رواية بضمها، وهي كالعسر واليسر، وقد تقدما أول هذا التصنيف في البقرة. وعاصم
(تمت بعونه تعالى سورة العصر)
[ ص: 104 ]