nindex.php?page=treesubj&link=28723_28867_30561_32264_34089nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=37وكذلك أنزلناه حكما عربيا ولئن اتبعت أهواءهم بعدما جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا واق .

[37] nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=37وكذلك أي: ومثل هذا الإنزال المشتمل على أصول الديانات المجمع عليها nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=37أنزلناه أي: القرآن nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=37حكما عربيا أي: حكمة مترجمة بلسان العرب ليسهل لهم فهمه.

nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=37ولئن اتبعت أهواءهم باستقبال قبلتهم بعدما حولت عنها.

nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=37بعدما جاءك من العلم بأنهم كفار.

nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=37ما لك من الله من ولي ناصر nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=37ولا واق حاجز، وهذا خطاب له - صلى الله عليه وسلم -، وتحريض للسامعين على التمسك بالدين. وتقدم التنبيه على مذاهب القراء في (مآبي) و (واقي).

* * * [ ص: 500 ]

nindex.php?page=treesubj&link=28723_28867_30561_32264_34089nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=37وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَمَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا وَاقٍ .

[37] nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=37وَكَذَلِكَ أَيْ: وَمِثْلَ هَذَا الْإِنْزَالِ الْمُشْتَمِلِ عَلَى أُصُولِ الدِّيَانَاتِ الْمُجْمَعِ عَلَيْهَا nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=37أَنْزَلْنَاهُ أَيِ: الْقُرْآنَ nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=37حُكْمًا عَرَبِيًّا أَيْ: حِكْمَةً مُتَرْجَمَةً بِلِسَانِ الْعَرَبِ لِيَسْهُلَ لَهُمْ فَهْمُهُ.

nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=37وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بِاسْتِقْبَالِ قِبْلَتِهِمْ بَعْدَمَا حُوِّلْتَ عَنْهَا.

nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=37بَعْدَمَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ بِأَنَّهُمْ كُفَّارٌ.

nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=37مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ نَاصِرٍ nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=37وَلا وَاقٍ حَاجِزٍ، وَهَذَا خِطَابٌ لَهُ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، وَتَحْرِيضٌ لِلسَّامِعِينَ عَلَى التَّمَسُّكِ بِالدِّينِ. وَتَقَدَّمَ التَّنْبِيهُ عَلَى مَذَاهِبِ الْقُرَّاءِ فِي (مَآبِي) وَ (وَاقِي).

* * * [ ص: 500 ]