التاسع : . إنكاره سبحانه أن يسوى بين المختلفين ، ويفرق بين المتماثلين
( فالأول ) كقوله تعالى : { أفنجعل المسلمين كالمجرمين ؟ ما لكم كيف تحكمون } وقوله : { أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض أم نجعل المتقين كالفجار } وقوله : { أم حسب الذين اجترحوا السيئات } . . .
و ( الثاني ) كقوله : { ومن يطع الله ورسوله فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم } وقوله : { والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض } ، وقوله : { المنافقون والمنافقات بعضهم من بعض } .