4958 باب: ما أحد أغير من الله عز وجل
وقال النووي: (باب غيرة الله تعالى، وتحريم الفواحش).
[ ص: 79 ] (حديث الباب)
وهو بصحيح \ مسلم النووي، ص 78 ج 17، المطبعة المصرية
(عن قال: عبد الله بن مسعود؛ وليس أحد أغير: من الله. من أجل ذلك: حرم الفواحش. وليس أحد، أحب إليه العذر: من الله. من أجل ذلك: أنزل الكتاب، وأرسل الرسل»). «ليس أحد أحب إليه المدح: من الله عز وجل. من أجل ذلك: مدح نفسه.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: