الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                              5153 (باب منه)

                                                                                                                              وهو في النووي، في: (كتاب الفتن).

                                                                                                                              [ ص: 328 ] (حديث الباب)

                                                                                                                              وهو بصحيح مسلم النووي ، ص19 ج18، المطبعة المصرية

                                                                                                                              (عن أبي هريرة) رضي الله عنه؛ (قال: قال رسول الله، صلى الله عليه) وآله (وسلم: "يوشك الفرات. أن يحسر عن كنز من ذهب، فمن حضره: فلا يأخذ منه شيئا" .

                                                                                                                              وفي رواية " عن جبل " ).

                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                              (الشرح)

                                                                                                                              وفيه: الأمر بعدم أخذ هذا المال. وهو على ظاهره من الوجوب.




                                                                                                                              الخدمات العلمية