من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون .
[97] من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه في الدنيا حياة طيبة هي الرزق الحلال .
ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون وهذا وعد بنعيم الآخرة . واتفق القراء على النون في (ولنجزينهم ) لأجل (فلنحيينه ) قبله .
* * *