إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا كبيرا .
[9] إن هذا القرآن يهدي للتي أي : للطريقة التي هي أقوم أصوب ، وهي الإيمان ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا كبيرا قرأ ، حمزة : (ويبشر ) بفتح الياء وتخفيف الشين وضمها ، من البشر ، وهو البشرى والبشارة ، وقرأ الباقون : بضم الياء وتشديد الشين مكسورة من بشر المضعف على التكثير . والكسائي
* * *