[ ص: 199 ] nindex.php?page=treesubj&link=18485_31935_32091_32112nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=70قال فإن اتبعتني فلا تسألني عن شيء حتى أحدث لك منه ذكرا .

[70] nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=70قال فإن اتبعتني فلا تسألني فلا تبدأني بالسؤال nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=70عن شيء أنكرته مني .

nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=70حتى أحدث لك منه ذكرا حتى أبتدئك بذكره ، وأوضح لك علته . قرأ nindex.php?page=showalam&ids=17192نافع ، nindex.php?page=showalam&ids=11962وأبو جعفر ، nindex.php?page=showalam&ids=16447وابن عامر : (تسألني ) بفتح اللام وتشديد النون مكسورة مع إثبات الياء بعدها ؛ لأن نون التوكيد المشددة التي يبنى معها الفعل على الفتح دخلت على نون الوقاية ، فحذفت ، وبقيت نون التوكيد مكسورة للياء بعدها ، وروي عن nindex.php?page=showalam&ids=11863ابن ذكوان راوي nindex.php?page=showalam&ids=16447ابن عامر حذف الياء في الحالين استغناء بالكسرة عنها ، وقرأ الباقون : بإسكان اللام وتخفيف النون مكسورة ؛ لأنه لم يلحق الفعل نون التوكيد ، وأثبتوا الياء في الحالين إتباعا لخط المصحف ، فلما شرط الخضر على موسى ذلك ، قبل شرطه .

* * *

[ ص: 199 ] nindex.php?page=treesubj&link=18485_31935_32091_32112nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=70قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلا تَسْأَلْنِي عَنْ شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا .

[70] nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=70قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلا تَسْأَلْنِي فَلَا تَبْدَأْنِي بِالسُّؤَالِ nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=70عَنْ شَيْءٍ أَنْكَرْتَهُ مِنِّي .

nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=70حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا حَتَّى أَبْتَدِئَكَ بِذِكْرِهِ ، وَأُوَضِّحَ لَكَ عِلَّتَهُ . قَرَأَ nindex.php?page=showalam&ids=17192نَافِعٌ ، nindex.php?page=showalam&ids=11962وَأَبُو جَعْفَرٍ ، nindex.php?page=showalam&ids=16447وَابْنُ عَامِرٍ : (تَسْأَلَنِّي ) بِفَتْحِ اللَّامِ وَتَشْدِيدِ النُّونِ مَكْسُورَةً مَعَ إِثْبَاتِ الْيَاءِ بَعْدَهَا ؛ لِأَنَّ نُونَ التَّوْكِيدِ الْمُشَدَّدَةَ الَّتِي يُبْنَى مَعَهَا الْفِعْلُ عَلَى الْفَتْحِ دَخَلَتْ عَلَى نُونِ الْوِقَايَةِ ، فَحُذِفَتْ ، وَبَقِيَتْ نُونُ التَّوْكِيدِ مَكْسُورَةً لِلْيَاءِ بَعْدَهَا ، وَرُوِيَ عَنِ nindex.php?page=showalam&ids=11863ابْنِ ذَكْوَانَ رَاوِي nindex.php?page=showalam&ids=16447ابْنِ عَامِرٍ حَذْفُ الْيَاءِ فِي الْحَالَيْنِ اسْتِغْنَاءً بِالْكَسْرَةِ عَنْهَا ، وَقَرَأَ الْبَاقُونَ : بِإِسْكَانِ اللَّامِ وَتَخْفِيفِ النُّونِ مَكْسُورَةً ؛ لِأَنَّهُ لَمْ يَلْحَقِ الْفِعْلَ نُونُ التَّوْكِيدِ ، وَأَثْبَتُوا الْيَاءَ فِي الْحَالَيْنِ إِتْبَاعًا لِخَطِّ الْمُصْحَفِ ، فَلَمَّا شَرَطَ الْخِضْرُ عَلَى مُوسَى ذَلِكَ ، قَبِلَ شَرْطَهُ .

* * *