لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه من لدنا إن كنا فاعلين    [الأنبياء : 17] . 
[17] لو أردنا أن نتخذ لهوا  هو الولد والمرأة لاتخذناه من لدنا  من الحور والولدان والملائكة ؛ لأن ولد الرجل وزوجته يكونان عنده لا عند غيره .  [ ص: 347 ] 
إن كنا فاعلين  ولكن لم نفعل ؛ لاستحالته في حقنا . 
* * * 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					