والأحب فقد كان صلى الله عليه وسلم يغلس بالصبح ولا ينبغي أن يدع الجماعة في الصلاة عامة وفي الصبح والعشاء خاصة ؛ فلهما زيادة فضل . التغليس بالجماعة ،
فقد روى رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال في صلاة الصبح : أنس بن مالك " من توضأ ، ثم توجه إلى المسجد ليصلي فيه الصلاة ، كان له بكل خطوة حسنة ، ومحي عنه سيئة ، والحسنة بعشر أمثالها ، فإذا صلى ثم انصرف عند طلوع الشمس كتب له بكل شعرة في جسده حسنة ، وانقلب بحجة مبرورة فإن ، جلس حتى يركع الضحى كتب له بكل ركعة ألفا ألف حسنة ، ومن صلى العتمة فله مثل ذلك ، وانقلب بعمرة مبرورة "