لم تجز لغيره به يفتى لفساد الزمان . أوصى بكفارة صلاته لرجل معين
لم تجزه ولا بد من القبض ثم التصدق عليهم . أوصى لصلواته ، وثلث ماله ديون على المعسرين فتركها الوصي لهم عن الفدية
ولو أمر أن يتصدق بالثلث فمات فغصب غاصب ثلثها مثلا واستهلكها فتركه صدقة عليه وهو معسر يجزيه لحصول قبضه بعد الموت ، بخلاف الدين . الكل من القنية .
وفي الجواهر : تسمع ، ولا تبطل بالتأخير إن لم يكن رد الوصية . أوصى لرجل بعقار ومات فقسمت التركة والموصى له في البلد وقد علم بالقسمة ولم يطلب ثم بعد سنين ادعى