( ) وكذا من اختلف في نبوته ويستحب الترضي للصحابة كذي القرنين ولقمان وقيل يقال صلى الله على الأنبياء وعليه وسلم كما في شرح المقدمة للقرماني . ( وكذا يجوز عكسه ) الترحم وللصحابة والترضي للتابعين ومن بعدهم ( على الراجح ) ذكره والترحم للتابعين ومن بعدهم من العلماء والعباد وسائر الأخيار القرماني وقال الزيلعي الأولى أن يدعو للصحابة بالترضي وللتابعين بالرحمة ولمن بعدهم بالمغفرة والتجاوز