فأخذناه وجنوده فنبذناهم في اليم فانظر كيف كان عاقبة الظالمين    . 
[40] فأخذناه وجنوده فنبذناهم في اليم  البحر. 
فانظر  يا محمد. 
كيف كان عاقبة الظالمين  وحذر قومك من مثلها. 
قال - صلى الله عليه وسلم - حكاية عن الله تعالى: الكبرياء ردائي، والعظمة إزاري، فمن نازعني واحدا منهما، ألقيته في النار  . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					