فآت ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل ذلك خير للذين يريدون وجه الله وأولئك هم المفلحون .
[38] فآت ذا القربى حقه بأن تبره وتصله والمسكين وابن السبيل من الزكاة، وتقدم الكلام عليهما في سورة التوبة، واختلاف الأئمة فيهما، وفي بقية الأصناف الثمانية ذلك خير للذين يريدون وجه الله يطلبون ثوابه.
وأولئك هم المفلحون حيث حصلوا بما بسط لهم من النعيم المقيم.
* * *