وأما الذين فسقوا فمأواهم النار كلما أرادوا أن يخرجوا منها أعيدوا فيها وقيل لهم ذوقوا عذاب النار الذي كنتم به تكذبون .
[20] وأما الذين فسقوا فمأواهم النار كلما أرادوا أن يخرجوا منها أعيدوا فيها عبارة عن خلودهم فيها وقيل لهم ذوقوا عذاب النار الذي كنتم به تكذبون إهانة لهم، وزيادة في غيظهم، قال هنا: (الذي) أراد: العذاب، وفي سبإ (التي) أراد: النار.
* * *