ولقد كانوا عاهدوا الله من قبل لا يولون الأدبار وكان عهد الله مسئولا .
[15] ولقد كانوا عاهدوا الله من قبل هم بنو حارثة، هموا يوم أحد أن يفشلوا مع بني سلمة، فلما نزل فيهم ما نزل، عاهدوا الله من قبل حفر الخندق.
لا يولون الأدبار منهزمين، فوقع يوم الخندق من بني حارثة هذا الاستئذان.
وكان عهد الله مسئولا عنه، وهذا توعد.