قل من ذا الذي يعصمكم من الله إن أراد بكم سوءا أو أراد بكم رحمة ولا يجدون لهم من دون الله وليا ولا نصيرا .
[17] قل من ذا الذي يعصمكم من الله أي: يمنعكم منه.
إن أراد بكم سوءا هزيمة أو أراد بكم رحمة نصرة.
ولا يجدون لهم من دون الله وليا قريبا ينفعهم.
ولا نصيرا ناصرا يمنعهم.
* * *