7227 ص: فقال الذين ذهبوا إلى أن ذلك كان خاصا لعلي - رضي الله عنه - بعد أن افترقوا فرقتين ، فقالت فرقة : . لا ينبغي لأحد أن يتكنى بأبي القاسم كان اسمه محمدا أو لم يكن
وقالت الفرقة الأخرى : لا ينبغي لمن تسمى محمدا أن يتكنى بأبي القاسم ولا بأس لمن لم يتسم محمدا أن يتكنى بأبي القاسم .