( قطط ) في حديث الملاعنة : القطط : الشديد الجعودة ، وقيل : الحسن الجعودة ، والأول أكثر ، وقد تكرر في الحديث . إن جاءت به جعدا قططا فهو لفلان
وفي حديث علي رضي الله عنه : " كان إذا علا قد ، وإذا توسط قط " أي : قطعه عرضا نصفين .
( هـ ) وفي حديث زيد رضي الله عنهم : وابن عمر " كانا لا يريان ببيع القطوط بأسا إذا خرجت " القطوط : جمع قط ، وهو الكتاب والصك يكتب للإنسان فيه شيء يصل إليه ، والقط : النصيب .
وأراد بها الأرزاق والجوائز التي كان يكتبها الأمراء للناس إلى البلاد والعمال ، وبيعها عند الفقهاء غير جائز ما لم يحصل ما فيها في ملك من كتبت له .