ولم أر في عيوب الناس عيبا كنقص القادرين على التمام
.ولم أر في عيوب الناس عيبا كنقص القادرين على التمام
.وَلَمْ أَرَ فِي عُيُوبِ النَّاسِ عَيْبًا كَنَقْصِ الْقَادِرِينَ عَلَى التَّمَامِ
.( وَلَمْ أَرَ فِي عُيُوبِ النَّاسِ شَيْئًا كَنَقْصِ الْقَادِرِينَ عَلَى التَّمَامِ )
وَفِي نُسْخَةٍ: نَقْصًا بَدَلَ شَيْئًا، فَإِنَّهُ قَبِيحٌ بِذِي الْعَقْلِ أَنْ يَكُونَ بَهِيمَةً، وَقَدْ أَمْكَنَهُ أَنْ يَكُونَ إِنْسَانًا، أَوْ إِنْسَانًا وَقَدْ أَمْكَنَهُ أَنْ يَكُونَ مَلِكًا، وَأَنْ يَرْضَى بِقِنْيَةٍ مُعَارَةٍ، وَحَيَاةٍ مُسْتَرَدَّةٍ، وَلَهُ أَنْ يَتَّخِذَ قِنْيَةً مُخَلَّدَةً وَحَيَاةً مُؤَبَّدَةً .( ولم أر في عيوب الناس شيئا كنقص القادرين على التمام )
وفي نسخة: نقصا بدل شيئا، فإنه قبيح بذي العقل أن يكون بهيمة، وقد أمكنه أن يكون إنسانا، أو إنسانا وقد أمكنه أن يكون ملكا، وأن يرضى بقنية معارة، وحياة مستردة، وله أن يتخذ قنية مخلدة وحياة مؤبدة .