فَقَاتَلَ حَتَّى أَنْزَلَ اللَّهُ نَصْرَهُ وَسَعْدٌ بِبَابِ الْقَادِسِيَّةِ مِعْصَمُ فَأُبْنَا وَقَدْ آمَتْ نِسَاءٌ كَثِيرَةٌ
وَنِسْوَةُ سَعْدٍ لَيْسَ فِيهِنَّ أَيِّمٌ
كُلُّ امْرِئٍ سَتَئِيمُ مِنْـ ـهُ الْعُرْسُ أَوْ مِنْهَا يَئِيمُ
لِلَّهِ دَرُّ بَنِي عَلِيٍّ أَيِّمٌ مِنْهُمْ وَنَاكِحُ
إِنْ لَمْ يُغِيرُوا غَارَةً شَعْوَاءَ بِحَجَرٍ كُلٌّ نَابِحُ
فقاتل حتى أنزل الله نصره وسعد بباب القادسية معصم فأبنا وقد آمت نساء كثيرة
ونسوة سعد ليس فيهن أيم
كل امرئ ستئيم منـ ـه العرس أو منها يئيم
لله در بني علي أيم منهم وناكح
إن لم يغيروا غارة شعواء بحجر كل نابح