الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
7601 3709 - (7657) - (2 \ 270) عن nindex.php?page=showalam&ids=12031أبي سلمة بن عبد الرحمن، قال: nindex.php?page=hadith&LINKID=688181كان nindex.php?page=showalam&ids=3أبو هريرة nindex.php?page=treesubj&link=29394_1535_1584_1570_1569_32605_16369_33123يصلي بنا، فيكبر حين يقوم، وحين يركع، وإذا أراد أن يسجد بعد ما يرفع من الركوع، وإذا أراد أن يسجد بعد ما يرفع من السجود، وإذا جلس، وإذا أراد أن يرفع في الركعتين كبر، ويكبر مثل ذلك في الركعتين الأخريين، فإذا سلم قال: والذي نفسي بيده! إني لأقربكم شبها برسول الله صلى الله عليه وسلم - يعني: صلاته - ، ما زالت هذه صلاته حتى فارق الدنيا.
* قوله: " وإذا أراد أن يسجد بعد ما يرفع ": الظاهر أن مفعول رفع في [ ص: 282 ] المواضع رأسه مقدرا، إلا أن تقديره في قوله: وإذا أراد أن يرفع في الركعتين لا يخلو عن خفاء، والأقرب أن المقدر هناك نفسه، وقوله: إني لأقربكم شبها مبني على أن الناس تركوا هذه التكبيرات، فأراد أن يرغبهم فيها بذلك، والله تعالى أعلم .
* * *
* قوله: " وإذا أراد أن يسجد بعد ما يرفع ": الظاهر أن مفعول رفع في [ ص: 282 ] المواضع رأسه مقدرا، إلا أن تقديره في قوله: وإذا أراد أن يرفع في الركعتين لا يخلو عن خفاء، والأقرب أن المقدر هناك نفسه، وقوله: إني لأقربكم شبها مبني على أن الناس تركوا هذه التكبيرات، فأراد أن يرغبهم فيها بذلك، والله تعالى أعلم .