( ولو فالقول لرب المال وبعكسه فللمضارب ) الأصل أن القول لمدعي الصحة في العقود إلا إذا ادعى المضارب فسادها فالقول لرب المال ولو فيه فسادها ; لأنه ينكر زيادة يدعيها المضارب خانية وما في الأشباه فيه اشتباه فافهم . قال رب المال : شرطت لك ثلث الربح إلا عشرة وقال المضارب : الثلث