الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
وفي الخانية لا بأس nindex.php?page=treesubj&link=7343بتفضيل بعض الأولاد في المحبة لأنها عمل القلب ، وكذا في العطايا إن لم يقصد به الإضرار ، وإن قصده فسوى بينهم يعطي البنت كالابن عند الثاني وعليه الفتوى ولو وهب في صحته كل المال للولد جاز وأثم
( قوله : وإن قصده ) بسكون الصاد ورفع الدال ، وعبارة المنح : وإن قصد به الإضرار وهكذا رأيته في الخانية ( قوله وعليه الفتوى ) أي على قول nindex.php?page=showalam&ids=14954أبي يوسف : من أن nindex.php?page=treesubj&link=7341التنصيف بين الذكر والأنثى أفضل من التثليث الذي هو قول nindex.php?page=showalam&ids=16908محمد رملي .