يبحثن بحثا كمضلات الخدم
والخدماء : الشاة تبيض أوظفتها . والمخدم : موضع الخدام من الساق . وفرس مخدم ، إذا كان تحجيله مستديرا فوق أشاعره . قال الخليل : الخدمة سير محكم مثل الحلقة ، تشد في رسغ البعير ثم تشد إليه سريحة النعل . قال : وسمي الخلخال خدمة بذلك . والوعل الأرح المخدم : الواسع الأظلاف الذي أحاط البياض بأوظفته . قال :تعيي الأرح المخدما
[ ص: 163 ] ومن هذا الباب الخدمة . ومنه اشتقاق [ الخادم ] ; لأن الخادم يطيف بمخدومه .