فطعنت في حمائه بمرشة تنفي التراب من الطريق المهيع
ويقال شواء رشراش : ينصب ماؤه . ويقال رشت السماء وأرشت . ويقال أرش فلان فرسه إرشاشا ، أي عرقه بالركض ، وهو في شعر أبي دواد .ومن الباب عظم رشرش ، أي رخو .
[ ص: 374 ]
فطعنت في حمائه بمرشة تنفي التراب من الطريق المهيع
ويقال شواء رشراش : ينصب ماؤه . ويقال رشت السماء وأرشت . ويقال أرش فلان فرسه إرشاشا ، أي عرقه بالركض ، وهو في شعر أبي دواد .فَطَعَنْتُ فِي حَمَّائِهِ بِمُرِشَّةٍ تَنْفِي التُّرَابَ مِنَ الطَّرِيقِ الْمَهْيَعِ
وَيُقَالُ شِوَاءٌ رَشْرَاشٌ : يَنْصَبُّ مَاؤُهُ . وَيُقَالُ رَشَّتِ السَّمَاءُ وَأَرَشَّتْ . وَيُقَالُ أَرَشَّ فُلَانٌ فَرَسَهُ إِرْشَاشًا ، أَيْ عَرَّقَهُ بِالرَّكْضِ ، وَهُوَ فِي شِعْرِ أَبِي دُوَادٍ .