ومن هذا الباب قولهم : أمر ترتب; كأنه تفعل ، من رتب إذا دام . والرتب : الشدة والنصب . قال
ذو الرمة :
ما في عيشه رتب
والرتب : ما أشرف من الأرض كالدرج . تقول : رتبة ورتب ، كقولك درجة ودرج . فأما قولهم في الرتب ، إنه ما بين السبابة والوسطى ، فمسموع ، إلا أنه وما أشبهه ليس من محض اللغة .