حذاء مدبرة سكاء مقبلة للماء في النحر منها نوطة عجب
وأمر أحذ : لا متعلق فيه لأحد : قد فرغ منه وأحكم . قال :إذا ما قطعنا رملة وعدابها      فإن لنا أمرا أحذ غموسا  
ومن هذا الباب في المطابق : قرب حذحاذ ، أي سريع حثيث .
[ ص: 6 ] وفي حديث عتبة بن غزوان : " إن الدنيا قد آذنت بصرم وولت حذاء ، ولم تبق منها صبابة إلا كصبابة الإناء " .
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					