دار الفتاة التي كنا نقول لها يا ظبية عطلا حسانة الجيد
[ ص: 58 ] وليس في الباب إلا هذا . ويقولون : الحسن : جبل ، وحبل من حبال الرمل . قال :لأم الأرض ويل ما أجنت غداة أضر بالحسن السبيل
لو كنت عيرا كنت عير مذلة ولو كنت كسرا كنت كسر قبيح
دار الفتاة التي كنا نقول لها يا ظبية عطلا حسانة الجيد
[ ص: 58 ] وليس في الباب إلا هذا . ويقولون : الحسن : جبل ، وحبل من حبال الرمل . قال :لأم الأرض ويل ما أجنت غداة أضر بالحسن السبيل
لو كنت عيرا كنت عير مذلة ولو كنت كسرا كنت كسر قبيح
دَارَ الْفَتَاةِ الَّتِي كُنَّا نَقُولُ لَهَا يَا ظَبْيَةً عُطُلًا حُسَّانَةَ الْجِيدِ
[ ص: 58 ] وَلَيْسَ فِي الْبَابِ إِلَّا هَذَا . وَيَقُولُونَ : الْحَسَنُ : جَبَلٌ ، وَحَبْلٌ مِنْ حِبَالِ الرَّمْلِ . قَالَ :لِأُمِّ الْأَرْضِ وَيْلٌ مَا أَجَنَّتْ غَدَاةَ أَضَرَّ بِالْحَسَنِ السَّبِيلُ
لَوْ كُنْتَ عَيْرًا كُنْتَ عَيْرَ مَذَلَّةٍ وَلَوْ كُنْتَ كِسْرًا كُنْتَ كِسْرَ قَبِيحِ