نماذج من العنف الأسري في الحياة المعاصرة:

لا تقتصر كل حالات العنف في الحياة الأسرية على الضرب والقتل والأذى الجسدي فقط، وإنما هناك حالات في الحياة المعاصرة تعتبر أيضا عنفا في الحياة الأسرية، ومنها:

1- تحرش رجل راشد بقاصر أو بامرأة متزوجة.

2- منع الرجل المرأة من العمل.

3- منع الرجل المال عن المرأة وإجبارها على كسب المال بأية طريقة.

4- فرض الرجل رقابة على المرأة الكاتبة، والتدخل في اختياراتها الفكرية أو ممارسة الإرهاب الفكري عليها.

5- تدخل الرجل في شؤون المرأة وتقييد حريتها الشخصية. [ ص: 19 ]

6- إجبار الرجل المرأة على ملازمة البيت ومقاطعة الأهل والصديقات.

7- ادخار الرجل جزءا مهما من راتبه لجلسات المقهى وسهرات الأنس في حين يحرم أبناءه من طيب المأكل والمشرب والملبس.

8- تقليل الرجل من شأن المرأة أمام الآخرين والأخريات، وإهانتها وتعمد الإساءة إليها بذكر عيوبها وهفواتها في حضورهم.

9- تربية الرجل أبناءه على تسييد الذكور وتهميش الإناث، بغض النظر عن فارق السن والمؤهلات.

10- خيانـة الرجل زوجتـه، أو زواجـه بثانية مع تـهـديد الأولى بالطرد أو بحرمانها من حضانة أطفالها إذا مانعت.

11- تحاشي الرجل تنفيذ أي عقوبة جسدية، واكتفاؤه بعنف اللسان، سبا وقذفا واستصغارا واحتقارا، وهو عنف أشد وقعا وأعمق أثرا من العنف الجسدي؛ لأنه دائم وبطيء المفعول كالسم.

12- قضاء الرجل يومه في العمل، وليله في المقاهي والسمر، متجاهلا وجود زوجته وعياله في انتظاره.

13- رسم الرجـل ابتسـامة على وجهه أمام الآخرين والأخريات، فيـما نصيـب زوجـتـه منـه العبـوس والنـظرات الباردة، هذا إن نظر إليها أصلا. [ ص: 20 ]

14- استسلام الرجل لسلطة رئيسه في العمل، فيما يصب جام غضبه وحنقه على زوجته، قاهرا إياها بأوامره انتقاما لنفسه من رئيسه.

15- عدم تجرأ الرجل على مواجهة غيره من الرجال، الذين قد يتعمـدون الإسـاءة إليه، فيما يتجرأ فقط على مواجهة الزوجة المسكينة، التي لا حول لها ولا قوة.

16- تحميل الرجل المرأة مسؤولية فشل الأبناء ومعاقبتها على ذلك.

17- تعمد الرجل باستمرار تذكير زوجته الناجحة في عملها بأنه صاحب الفضل عليها، وبأنه هو من صنع ذلك النجاح، ولولاه ما وصلت إلى ذلك، إلى درجة أنها تندم على اليوم، الذي نجحت فيه وكانت له يد بيضاء في نجاحها.

18- استغـلال الرجـل ظروف عمل الزوجة أو مرضها في التقرب إلى الخادمة أو أي امرأة تعمل تحت كنفه.

19- استياء الرجل من زوجته، التي ليست على الموضة، أو قضى معها شطرا من الزمن، فيعيش مراهقة متأخرة مع فتيات في سن بناته، هروبا من زحف الشيخوخة إليه.

20- دفـع الرجـل بناته القاصرات إلى الخدمة في البيوت، أو دفعهن إلى الانحراف فيما يستبد هو بالأجر. [ ص: 21 ]

21- فصل الرجل بناته عن الدراسة وتقييدهن بزواج غير متكافئ سرعان ما يؤول إلى الفشل.

22- تفرد الرجـل بالقـرار وعـدم التشـاور مع زوجته وأولاده حتى في المسائل، التي تتوقف عليها حياتهم ومستقبلهم، علما بأن البداية الخاطئة تقود حتما إلى نهاية خاطئة

^[1] .

23- ارتكاب جرائم الشرف مع كون الفتيات مظلومات.

نماذج من العنف الأسري في الحياة المعاصرة:

لا تقتصر كل حالات العنف في الحياة الأسرية على الضرب والقتل والأذى الجسدي فقط، وإنما هناك حالات في الحياة المعاصرة تُعتبر أيضًا عنفًا في الحياة الأسرية، ومنها:

1- تحرش رجل راشد بقاصر أو بامرأة متزوجة.

2- منع الرجل المرأة من العمل.

3- منع الرجل المال عن المرأة وإجبارها على كسب المال بأية طريقة.

4- فرض الرجل رقابة على المرأة الكاتبة، والتدخل في اختياراتها الفكرية أو ممارسة الإرهاب الفكري عليها.

5- تدخل الرجل في شؤون المرأة وتقييد حريتها الشخصية. [ ص: 19 ]

6- إجبار الرجل المرأة على ملازمة البيت ومقاطعة الأهل والصديقات.

7- ادِّخار الرجل جزءًا مهمًا من راتبه لجلسات المقهى وسهرات الأنس في حين يحرم أبناءه من طيب المأكل والمشرب والملبس.

8- تقليل الرجل من شأن المرأة أمام الآخرين والأخريات، وإهانتها وتَعَمُّدُ الإساءة إليها بذكر عيوبها وهفواتها في حضورهم.

9- تربية الرجل أبناءه على تسييد الذكور وتهميش الإناث، بغض النظر عن فارق السن والمؤهلات.

10- خيانـة الرجل زوجتـه، أو زواجـه بثانية مع تـهـديد الأولى بالطرد أو بحرمانها من حضانة أطفالها إذا مانعت.

11- تحاشي الرجل تنفيذ أي عقوبة جسدية، واكتفاؤه بعنف اللسان، سبًّا وقذفًا واستصغارًا واحتقارًا، وهو عنف أشد وقعًا وأعمق أثرًا من العنف الجسدي؛ لأنه دائم وبطيء المفعول كالسم.

12- قضاء الرجل يومه في العمل، وليله في المقاهي والسمر، متجاهلًا وجود زوجته وعياله في انتظاره.

13- رَسْمُ الرجـل ابتسـامة على وجهه أمام الآخرين والأخريات، فيـما نصيـب زوجـتـه منـه العبـوس والنـظرات الباردة، هذا إن نظر إليها أصلًا. [ ص: 20 ]

14- استسلام الرجل لسلطة رئيسه في العمل، فيما يصب جام غضبه وحنقه على زوجته، قاهرًا إياها بأوامره انتقامًا لنفسه من رئيسه.

15- عدم تجرأ الرجل على مواجهة غيره من الرجال، الذين قد يتعمـدون الإسـاءة إليه، فيما يتجرأ فقط على مواجهة الزوجة المسكينة، التي لا حول لها ولا قوة.

16- تحميل الرجل المرأة مسؤولية فشل الأبناء ومعاقبتها على ذلك.

17- تعمُّد الرجل باستمرار تذكير زوجته الناجحة في عملها بأنه صاحب الفضل عليها، وبأنه هو من صنع ذلك النجاح، ولولاه ما وصلت إلى ذلك، إلى درجة أنها تندم على اليوم، الذي نجحت فيه وكانت له يد بيضاء في نجاحها.

18- استغـلال الرجـل ظروف عمل الزوجة أو مرضها في التقرب إلى الخادمة أو أيِّ امرأة تعمل تحت كنفه.

19- استياء الرجل من زوجته، التي ليست على الموضة، أو قضى معها شطرًا من الزمن، فيعيش مراهَقة متأخرة مع فتيات في سن بناته، هروبًا من زحف الشيخوخة إليه.

20- دفـع الرجـل بناته القاصرات إلى الخدمة في البيوت، أو دفعهن إلى الانحراف فيما يستبد هو بالأجر. [ ص: 21 ]

21- فصل الرجل بناته عن الدراسة وتقييدهن بزواج غير متكافئ سرعان ما يؤول إلى الفشل.

22- تفرُّد الرجـل بالقـرار وعـدم التشـاور مع زوجته وأولاده حتى في المسائل، التي تتوقف عليها حياتهم ومستقبلهم، علمًا بأن البداية الخاطئة تقود حتمًا إلى نهاية خاطئة

^[1] .

23- ارتكاب جرائم الشرف مع كون الفتيات مظلومات.