[ ص: 104 ]
فلما شراها فاضت العين عبرة وفي القلب حزاز من اللوم حامز
فأما قولهم للذكي القلب اللوذعي حميز ، وهو حميز الفؤاد ، فهو من الباب ; لأن ذلك من الذكاء والحدة ، والقياس فيه واحد .فلما شراها فاضت العين عبرة وفي القلب حزاز من اللوم حامز
فأما قولهم للذكي القلب اللوذعي حميز ، وهو حميز الفؤاد ، فهو من الباب ; لأن ذلك من الذكاء والحدة ، والقياس فيه واحد .فَلَمَّا شَرَاهَا فَاضَتِ الْعَيْنُ عَبْرَةً وَفِي الْقَلْبِ حَزَّازٌ مِنَ اللَّوْمِ حَامِزُ
فَأَمَّا قَوْلُهُمْ لِلذَّكِيِّ الْقَلْبِ اللَّوْذَعِيِّ حَمِيزٌ ، وَهُوَ حَمِيزُ الْفُؤَادِ ، فَهُوَ مِنَ الْبَابِ ; لِأَنَّ ذَلِكَ مِنَ الذَّكَاءِ وَالْحِدَّةِ ، وَالْقِيَاسُ فِيهِ وَاحِدٌ .