فصل وقل بالوصل بئسما اشتروا وعن أبي عمرو في الأعراف رووا
وخلفه لابن نجاح رسما وعنهما كذاك في قل بئسما
- بئسما خلفتموني في "الأعراف".
- و: قل بئسما يأمركم به إيمانكم ، في "البقرة" أيضا.
والعمل فيها عندنا على الوصل، وفهم من تعيين الناظم هذه المواضع الثلاثة للوصل أن ما عداها مقطوع باتفاق، وهو ستة مواضع:
- موضع في "البقرة"، وهو: ولبئس ما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون .
- وموضع "بآل عمران"، وهو: فبئس ما يشترون .
- وأربعة مواضع في "المائدة"، وهي: لبئس ما كانوا يفعلون و: لبئس ما كانوا يصنعون و: لبئس ما كانوا يفعلون و: لبئس ما قدمت لهم أنفسهم ، وقوله: رسما فعل ماض مبني للنائب وألفه للإطلاق.