ولو عند غسان السليطي عرست رغا قرن منها وكاس عقير
وربما قالوا للفرس القصير الدوارج : كوسي . وعشب متكاوس ، إذا كثر وكثف ، وهو من قياس الباب لأنه يتصرع بعضه على بعض . فأما الكأس ، فيقال هو الإناء بما فيه من خمر ، وهو من غير الباب .ولو عند غسان السليطي عرست رغا قرن منها وكاس عقير
وربما قالوا للفرس القصير الدوارج : كوسي . وعشب متكاوس ، إذا كثر وكثف ، وهو من قياس الباب لأنه يتصرع بعضه على بعض . فأما الكأس ، فيقال هو الإناء بما فيه من خمر ، وهو من غير الباب .وَلَوْ عِنْدَ غَسَّانَ السَّلِيطِيِّ عَرَّسَتْ رَغَا قَرَنٌ مِنْهَا وَكَاسٌ عَقِيرُ
وَرُبَّمَا قَالُوا لِلْفَرَسِ الْقَصِيرِ الدَّوَارِجِ : كُوسِيٌّ . وَعُشْبٌ مُتَكَاوِسٌ ، إِذَا كَثُرَ وَكَثُفَ ، وَهُوَ مِنْ قِيَاسِ الْبَابِ لِأَنَّهُ يَتَصَرَّعُ بَعْضُهُ عَلَى بَعْضٍ . فَأَمَّا الْكَأْسُ ، فَيُقَالُ هُوَ الْإِنَاءُ بِمَا فِيهِ مِنْ خَمْرٍ ، وَهُوَ مِنْ غَيْرِ الْبَابِ .