وفي يدها كسر أبح رذوم
ويقال لا يكون كذا إلا وهو مكسور . ويقال لعظم الساعد الذي يلي المرفق ، [ ص: 181 ] وهو نصف العظم : كسر قبيح . أنشدنا علي بن إبراهيم ، عن ، عن علي بن عبد العزيز أبي عبيد :فلو كنت عيرا كنت عير مذلة ولو كنت كسرا كنت كسر قبيح
وفي يدها كسر أبح رذوم
ويقال لا يكون كذا إلا وهو مكسور . ويقال لعظم الساعد الذي يلي المرفق ، [ ص: 181 ] وهو نصف العظم : كسر قبيح . أنشدنا علي بن إبراهيم ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16628علي بن عبد العزيز ، عن أبي عبيد :فلو كنت عيرا كنت عير مذلة ولو كنت كسرا كنت كسر قبيح
وَفِي يَدِهَا كِسَرٌ أَبَحُّ رَذُومُ
وَيُقَالُ لَا يَكُونُ كَذَا إِلَّا وَهُوَ مَكْسُورٌ . وَيُقَالُ لِعَظْمِ السَّاعِدِ الَّذِي يَلِي الْمِرْفَقَ ، [ ص: 181 ] وَهُوَ نِصْفُ الْعَظْمِ : كِسَرُ قَبِيحٍ . أَنْشَدَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=16628عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، عَنْ أَبِي عُبَيْدٍ :فَلَوْ كُنْتَ عَيْرًا كُنْتَ عَيْرَ مَذَلَّةٍ وَلَوْ كُنْتَ كِسْرًا كُنْتَ كِسْرَ قَبِيحٍ