أراقب لوحا من سهيل كأنه إذا ما بدا من آخر الليل يطرف
ويقال : ألاح بسيفه : لمع به . وألاح البرق : أومض . واللياح : الأبيض . قال في قول القائل : ابن دريدتمسي كألواح السلاح وتضحي كالمهاة صبيحة القطر إن الألواح : ما لاح من السلاح ، وأكثر ذلك السيوف . ومن الباب لوحه الحر ، وذلك إذا حرقه وسوده حتى لاح من بعد لمن أبصره . ومن الباب اللوح : الكتف . واللوح : الواحد من ألواح السفينة; وهو أيضا كل عظم عريض . وسمي لوحا لأنه يلوح . ومن الباب اللوح بالضم ، وهو الهواء بين السماء والأرض .
ومن الذي شذ عن هذا الباب اللوح : العطش : ودابة ملواح : سريع العطش . ومما شذ عنه أيضا قولهم : ألاح من الشيء : حاذر .