فالأول قولهم : لأمت الجرح ، ولأمت الصدع ، إذا سددت . وإذا اتفق الشيئان فقد التأما . وقال :
يظن الناس بالملكي ن أنهما قد التأما فإن تسمع بلأمهما
فإن الأمر قد فقما
ومن الباب اللأمة : الدرع ، وجمعها لؤم ، وهو على غير قياس . وسميت لأمة لالتئامها . واستلأم الرجل ، إذا لبس لأمة . قال :
واستلأموا وتلببوا إن التلبب للمغير
مهرية تخطر في زمامها لم يبق منها السير غير لامها
نطعنهم سلكى ومخلوجة كرك لامين على نابل