باب اللام والطاء وما يثلثهما
( لطع ) اللام والطاء والعين أصل صحيح يدل على انكشاف شيء عن شيء ، وعلى كشفه عنه . يقال : لطع الإنسان الشيء بلسانه يلطعه ، إذا لحسه .
واللطع : بياض في باطن الشفة ، وذلك انكشاف اللمى عنها . وأكثر ما يعتري
[ ص: 250 ] ذلك السودان . قال
nindex.php?page=showalam&ids=13147ابن دريد :
عجوز لطعاء تحاتت أسنانها
. قال : واللطعاء : القليلة لحم الفرج .
بَابُ اللَّامِ وَالطَّاءِ وَمَا يَثْلُثُهُمَا
( لَطَعَ ) اللَّامُ وَالطَّاءُ وَالْعَيْنُ أَصْلٌ صَحِيحٌ يَدُلُّ عَلَى انْكِشَافِ شَيْءٍ عَنْ شَيْءٍ ، وَعَلَى كَشْفِهِ عَنْهُ . يُقَالُ : لَطَعَ الْإِنْسَانُ الشَّيْءَ بِلِسَانِهِ يَلْطَعُهُ ، إِذَا لَحِسَهُ .
وَاللَّطَعُ : بَيَاضٌ فِي بَاطِنِ الشَّفَةِ ، وَذَلِكَ انْكِشَافُ اللَّمَى عَنْهَا . وَأَكْثَرُ مَا يَعْتَرِي
[ ص: 250 ] ذَلِكَ السُّودَانَ . قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=13147ابْنُ دُرَيْدٍ :
عَجُوزٌ لَطْعَاءُ تَحَاتَّتْ أَسْنَانُهَا
. قَالَ : وَاللَّطْعَاءُ : الْقَلِيلَةُ لَحْمِ الْفَرْجِ .