وكان قد شب شبابا مغدا
[ ص: 339 ] وأمغد الرجل : أطال الشراب إمغادا ، ومغد الفصيل الضرع مغدا : تناوله ليشرب اللبن . واللبن أنعم ما يكون من الغذاء وألينه . والمغد في غرة الخيل كأنها وارمة ، وذلك أن الشعر ينتف ثم ينبت فيكون لينا ناعما . ويقولون المغد : الباذنجان .