nindex.php?page=treesubj&link=18851_27962_29706_31931_32421_32423_32428_32455nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=75ومن أهل الكتاب من إن تأمنه بقنطار يؤده إليك ومنهم من إن تأمنه بدينار لا يؤده إليك إلا ما دمت عليه قائما ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون .
[75]
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=75ومن أهل الكتاب من إن تأمنه بقنطار هو المال الكثير.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=75يؤده إليك هو
nindex.php?page=showalam&ids=106عبد الله بن سلام، استودعه رجل ألفا ومئتي أوقية ذهبا، فأداه إليه.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=75ومنهم من إن تأمنه بدينار هو القليل.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=75لا يؤده إليك هو
كعب بن الأشرف، وقيل:
فنحاص بن عازوراء، استودعه قرشي دينارا، فلم يرده إليه، وجحده. قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=12114أبو عمرو، nindex.php?page=showalam&ids=15760وحمزة، nindex.php?page=showalam&ids=11948وأبو بكر : (يؤده) (لا يؤده) بإسكان الهاء، وكذلك (نؤته) و (نوله) و (نصله)، واختلف عن أبي جعفر،
nindex.php?page=showalam&ids=17246وهشام، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17379يعقوب، nindex.php?page=showalam&ids=16810وقالون، nindex.php?page=showalam&ids=11962وأبو جعفر بخلاف عنه: بالاختلاس كسرا، والباقون: بالإشباع كسرا، فمن سكن الهاء، قال: لأنها وضعت في موضع الجزم، وهو الياء الذاهب، ومن اختلس، اكتفى بالكسر عن الياء، ومن أشبع، فعلى الأصل; لأن الأصل في الهاء الإشباع.
[ ص: 477 ] nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=75إلا ما دمت عليه قائما ملحا في المطالبة.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=75ذلك أي: تركهم أداء الحق.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=75بأنهم أي: بسبب أنهم.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=75قالوا ليس علينا في الأميين أي: العرب.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=75سبيل أي: إثم; لأن اليهود كانوا يستحلون أموال العرب ومن خالف دينهم.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=75ويقولون على الله الكذب لادعائهم أن ذلك في كتابهم.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=75وهم يعلمون بكذبهم.
nindex.php?page=treesubj&link=18851_27962_29706_31931_32421_32423_32428_32455nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=75وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُمْ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلا مَا دُمْتَ عَلَيْهِ قَائِمًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ .
[75]
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=75وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطَارٍ هُوَ الْمَالُ الْكَثِيرُ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=75يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ هُوَ
nindex.php?page=showalam&ids=106عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَلَامٍ، اسْتَوْدَعَهُ رَجُلٌ أَلْفًا وَمِئَتَيْ أُوقِيَّةٍ ذَهَبًا، فَأَدَّاهُ إِلَيْهِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=75وَمِنْهُمْ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ هُوَ الْقَلِيلُ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=75لا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ هُوَ
كَعْبُ بْنُ الْأَشْرَفِ، وَقِيلَ:
فِنْحَاصُ بْنُ عَازُورَاءَ، اسْتَوْدَعَهُ قُرَشِيٌّ دِينَارًا، فَلَمْ يَرُدَّهُ إِلَيْهِ، وَجَحَدَهُ. قَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=12114أَبُو عَمْرٍو، nindex.php?page=showalam&ids=15760وَحَمْزَةُ، nindex.php?page=showalam&ids=11948وَأَبُو بَكْرٍ : (يُؤَدِّهْ) (لَا يُؤَدِّهْ) بِإِسْكَانِ الْهَاءِ، وَكَذَلِكَ (نُؤْتِهْ) وَ (نُوَلِّهْ) وَ (نُصْلِهْ)، وَاخْتُلِفَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ،
nindex.php?page=showalam&ids=17246وَهِشَامٍ، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=17379يَعْقُوبُ، nindex.php?page=showalam&ids=16810وَقَالُونُ، nindex.php?page=showalam&ids=11962وَأَبُو جَعْفَرٍ بِخِلَافٍ عَنْهُ: بِالِاخْتِلَاسِ كَسْرًا، وَالْبَاقُونَ: بِالْإِشْبَاعِ كَسْرًا، فَمَنْ سَكَّنَ الْهَاءَ، قَالَ: لِأَنَّهَا وَضُعَتْ فِي مَوْضِعِ الْجَزْمِ، وَهُوَ الْيَاءُ الذَّاهِبُ، وَمَنِ اخْتَلَسَ، اكْتَفَى بِالْكَسْرِ عَنِ الْيَاءِ، وَمَنْ أَشْبَعَ، فَعَلَى الْأَصْلِ; لِأَنَّ الْأَصْلَ فِي الْهَاءِ الْإِشْبَاعُ.
[ ص: 477 ] nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=75إِلا مَا دُمْتَ عَلَيْهِ قَائِمًا مُلِحًّا فِي الْمُطَالَبَةِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=75ذَلِكَ أَيْ: تَرْكُهُمْ أَدَاءَ الْحَقِّ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=75بِأَنَّهُمْ أَيْ: بِسَبَبِ أَنَّهُمْ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=75قَالُوا لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الأُمِّيِّينَ أَيِ: الْعَرَبِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=75سَبِيلٌ أَيْ: إِثْمٌ; لِأَنَّ الْيَهُودَ كَانُوا يَسْتَحِلُّونَ أَمْوَالَ الْعَرَبِ وَمَنْ خَالَفَ دِينَهُمْ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=75وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لِادِّعَائِهِمْ أَنَّ ذَلِكَ فِي كِتَابِهِمْ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=75وَهُمْ يَعْلَمُونَ بِكَذِبِهِمْ.