[ ص: 105 ] ثم عفونا عنكم من بعد ذلك لعلكم تشكرون .
[52] ثم عفونا محونا.
عنكم ذنوبكم.
من بعد ذلك من بعد عبادتكم العجل لما تبتم. قرأ : (من بعد ذلك) بإدغام الدال في الذال، وشبهه حيث وقع. أبو عمرو
لعلكم تشكرون لكي تشكروا، وشكر كل نعمة ألا يعصى الله بعد تلك النعمة.