nindex.php?page=treesubj&link=7856_7920_28723_29680_29694_30658_31104_34085_34135_34478nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=218إن الذين آمنوا والذين هاجروا وجاهدوا في سبيل الله أولئك يرجون رحمت الله والله غفور رحيم .
[218]
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=218إن الذين آمنوا والذين هاجروا لأنهم فارقوا أهلهم ومنازلهم.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=218وجاهدوا فجعلها جهادا، جمع بين هذه الخصال ترغيبا، وإن كان الثواب حاصلا بكل واحدة منها.
[ ص: 307 ] nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=218في سبيل الله أي: طاعة الله.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=218أولئك يرجون رحمت الله أخبر أنهم على رجاء الرحمة، و (رحمت) رسمت بالتاء في سبعة مواضع، وقف عليها بالهاء
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابن كثير، nindex.php?page=showalam&ids=12114وأبو عمرو، nindex.php?page=showalam&ids=17379ويعقوب، nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي .
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=218والله غفور رحيم يغفر الخطأ، ويجزل الثواب والأجر.
وكانت الخمر حلالا إجماعا، وكان المسلمون يشربونها، فجاء
nindex.php?page=showalam&ids=32معاذ بن جبل nindex.php?page=showalam&ids=2وعمر بن الخطاب بجماعة، فقالوا: يا رسول الله! أفتنا في الخمر، فإنها مذهبة للعقل، مسلبة للمال، وروي أنه سئل عن الخمر والميسر معا فنزلت:
nindex.php?page=treesubj&link=7856_7920_28723_29680_29694_30658_31104_34085_34135_34478nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=218إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ .
[218]
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=218إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا لِأَنَّهُمْ فَارَقُوا أَهْلَهُمْ وَمَنَازِلَهُمْ.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=218وَجَاهَدُوا فَجَعَلَهَا جِهَادًا، جَمَعَ بَيْنَ هَذِهِ الْخِصَالِ تَرْغِيبًا، وَإِنْ كَانَ الثَّوَابُ حَاصِلًا بِكُلِّ وَاحِدَةٍ مِنْهَا.
[ ص: 307 ] nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=218فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَيْ: طَاعَةِ اللَّهِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=218أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ أَخْبَرَ أَنَّهُمْ عَلَى رَجَاءِ الرَّحْمَةِ، وَ (رَحْمَتَ) رُسِمَتْ بِالتَّاءِ فِي سَبْعَةِ مَوَاضِعَ، وَقَفَ عَلَيْهَا بِالْهَاءِ
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابْنُ كَثِيرٍ، nindex.php?page=showalam&ids=12114وَأَبُو عَمْرٍو، nindex.php?page=showalam&ids=17379وَيَعْقُوبُ، nindex.php?page=showalam&ids=15080وَالْكِسَائِيُّ .
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=218وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ يَغْفِرُ الْخَطَأَ، وَيُجْزِلُ الثَّوَابَ وَالْأَجْرَ.
وَكَانَتِ الْخَمْرُ حَلَالًا إِجْمَاعًا، وَكَانَ الْمُسْلِمُونَ يَشْرَبُونَهَا، فَجَاءَ
nindex.php?page=showalam&ids=32مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ nindex.php?page=showalam&ids=2وَعُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ بِجَمَاعَةٍ، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ! أَفْتِنَا فِي الْخَمْرِ، فَإِنَّهَا مَذْهَبَةٌ لِلْعَقْلِ، مَسْلَبَةٌ لِلْمَالِ، وَرُوِيَ أَنَّهُ سُئِلَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ مَعًا فَنَزَلَتْ: