أخبرنا nindex.php?page=showalam&ids=13342علي بن أحمد بن عبدان قال: أخبرنا أحمد بن عبيد، حدثنا إسماعيل بن الفضل، قال: حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16949محمد بن حميد، قال: حدثنا سلمة، عن nindex.php?page=showalam&ids=12563ابن إسحاق، عن nindex.php?page=showalam&ids=17346يزيد بن أبي حبيب، عن مرشد بن عبد الله البرتي، عن عبد الله بن زرير، عن nindex.php?page=showalam&ids=8علي رضي الله عنه قال: nindex.php?page=treesubj&link=31085كان للنبي صلى الله عليه وسلم فرس يقال له: المرتجز، وحمار يقال له: عفير، وبغلة يقال لها: دلدل، وسيفه ذو الفقار، ودرعه ذو الفضول قال: وحدثنا إسماعيل، قال: حدثنا عبد الحميد بن صالح البرجمي، قال: حدثنا حيان بن علي، قال: حدثنا إدريس الأودي، عن الحكم، عن يحيى بن الجزار، عن علي، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه، وروينا في كتاب السنن أسماء أفراسه التي كانت عند الساعديين: لزاز، واللحيف، وقيل اللحيف، والظرب، والذي ركبه لأبي طلحة، يقال له: المندوب، وناقته القصواء، والعضباء، والجدعاء، وبغلته الشهباء، والبيضاء، وليس في شيء من الروايات أنه مات عنهن إلا ما روينا في بغلته البيضاء وسلاحه، وأرض [ ص: 279 ] جعلها صدقة، ومن ثيابه ونعله وخاتمه وما روينا في هذا الباب، والله أعلم.

أَخْبَرَنَا nindex.php?page=showalam&ids=13342عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدَانَ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدٍ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ الْفَضْلِ، قَالَ: حَدَّثَنَا nindex.php?page=showalam&ids=16949مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا سَلَمَةُ، عَنِ nindex.php?page=showalam&ids=12563ابْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=17346يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ، عَنْ مُرْشِدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الْبَرْتِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ زُرَيْرٍ، عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=8عَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: nindex.php?page=treesubj&link=31085كَانَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرَسٌ يُقَالُ لَهُ: الْمُرْتَجِزُ، وَحِمَارٌ يُقَالُ لَهُ: عُفَيْرٌ، وَبَغْلَةٌ يُقَالُ لَهَا: دُلْدُلُ، وَسَيْفُهُ ذُو الْفَقَارِ، وَدِرْعُهُ ذُو الْفُضُولِ قَالَ: وَحَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ صَالِحٍ الْبُرْجُمِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا حَيَّانُ بْنُ عَلِيٍّ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِدْرِيسُ الْأَوْدِيُّ، عَنِ الْحَكَمِ، عَنْ يَحْيَى بْنِ الْجَزَّارِ، عَنْ عَلِيٍّ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَحْوَهُ، وَرُوِّينَا فِي كِتَابِ السُّنَنِ أَسْمَاءَ أَفْرَاسِهِ الَّتِي كَانَتْ عِنْدَ السَّاعِدِيِّينَ: لِزَازُ، وَاللَّحِيفُ، وَقِيلَ اللُّحَيْفُ، وَالظِّرْبُ، وَالَّذِي رَكِبَهُ لِأَبِي طَلْحَةَ، يُقَالُ لَهُ: الْمَنْدُوبُ، وَنَاقَتُهُ الْقَصْوَاءُ، وَالْعَضْبَاءُ، وَالْجَدْعَاءُ، وَبَغْلَتُهُ الشَّهْبَاءُ، وَالْبَيْضَاءُ، وَلَيْسَ فِي شَيْءٍ مِنَ الرِّوَايَاتِ أَنَّهُ مَاتَ عَنْهُنَّ إِلَّا مَا رُوِّينَا فِي بَغْلَتِهِ الْبَيْضَاءِ وَسِلَاحِهِ، وَأَرْضٍ [ ص: 279 ] جَعَلَهَا صَدَقَةً، وَمَنْ ثِيَابِهِ وَنَعْلِهِ وَخَاتَمِهِ وَمَا رُوِّينَا فِي هَذَا الْبَابِ، وَاللهُ أَعْلَمُ.