ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون    . 
[179] ولكم في القصاص حياة  أي: بقاء; لأنه يزجر عن القتل. 
يا أولي الألباب  العقول. 
لعلكم تتقون  أي: تنتهون عن القتل مخافة القود. وفي معنى قوله تعالى: ولكم في القصاص حياة  من الأمثال الدائرة على ألسن الناس: القتل أنفى للقتل. 
				
						
						
